أحلام بائسة - سامية بوقرنوط ---------------------------- قالت بنفس متقطع: لم يعد النوم سبيلا للراحة... والأحلام أبت إلا أن يكون كل ليلة...

صاحب الثمانين - صفية قم -------------------------- من رواية في طريق الاكتمال: " إيه يا بنيّتي، أنا الآن أشرف على الثمانين ومن يعش ثمانين...

معجزة - عبد الكريم ساورة ---------------------- كان يتسول أمام المسجد، لباسه ممزق ووجه قاحل يغطيه شعر خفيف وعينان جاحظتان ورجلان...

"عم بسطان" - محمد علي برباش -------------------------------- أوقف نزيف الصمت صوت خفير يجشأ بعيدا - مين هناااك؟ "بنبرة باحث عن الونس" ...

مملكة الحكايات - عبد الكريم ساورة ------------------------------ تمر أحداث كثيرة دون أن نوليها الاهتمام الذي تستحق. قد تكون مثيرة في...

عندما تبكي النساء - عبد الكريم ساورة -------------------------------- تحلم المرأة وتتشبت بالحياة أكثر من الرجل، لهذا تجدها تبحث عن...

الأبواب المغلقة - المنجي حسين بنخليفة ---------------------------------- تعانقتِ الأحجار المرصوفة في الطريق، توحدتْ أشكالها، أحجامها،...

و لادة بتفاصيل أخرى .. - محمد الكسبي -------------------------------------- من رواية صدام / الفصل 36 اليوم.. قدر لبسمة أن تتسول المارة و...

إقلاق راحة - مصطفى الحاج حسين . ------------------------------------ استطعت أن أنجو ، انطلقت راكضا ، بعد أن تسللت على أطراف أصابعي ، ركضت...

الأقـنـعـة - بن عمارة مصطفى خالد ----------------------------- (رعد)،لا نعلم إن كان هذا اسمه أو هو نعت ينعتونه به،فلم نكن نحفل بهذا سوى...

حِنَاءُ شَامَةَ - عبد الكريم ساورة -------------------------- الأخبار منذ أرسطو-يقول الفيلسوف مشيل سيري في تعليق له على كتابه " معنى...

كان .. - سهام مجيد ----------------- هو لايذكر آخر مرة صادف أن رآه أو شعر به ، زمن بعيد مرّ دون ان ينتبه لذلك أو يأنس له، ذكريات طواها...

خوصصة القدر... - محمد القصبي -------------------------------- مزهوا خرج القرش محفوفا برجالاته التسعة وهم يركبون سياراتهم رباعية الدفع...

فراق وبكاء مرير - رفاه زاير جونه بغداد/ العراق ذبلت عيونه من السهد، أثارت خافقه بنظراتها الحائرة. فتناغم القلبان. والتقى الجريحان. غدت...

على نهج النور - محمد ختان ------------------------ ...ترتعد الرياح خوفا من وقوف الأمطار فترتبك السحب بحثا عن تيارات فتتصادم مع بعضها...

تناقضات مربكة... - محمد القصبي -------------------------------- وصلت مجهدة إلى منزل الزعيم الكائن عزلة في ضواحي المدينة العتيقة و الجاثم...

صرخات الموتى.. - محمد القصبي ----------------------------------- عاد العجوز إلى بيته و قد كبث سعادته تقديرا لمشاعر زوجته التي وجدها نائمة...

نشيج الضياع.. - محمد القصبي ------------------------------ من رواية صدام-الفصل /20 أبى إلا أن يستضيفها الليلة ليلتهما التي اعتبرها هدية...

هنا وُلِدْنا.. وهنا نموت - عمر الخيام الدمشقي -------------------------------------- لم يكن من الممكن ان ينقذ الدكتور احمد هذا الطفل...

مدنيتهم اليوم جاهليتنا... - محمد القصبي --------------------------------- من رواية صدام........................................الفصل 19 ...