بربكم قولوا لي سادتي العرب من أوصانا بالحب أليس هو الرب ؟ لكننا اختلفنا تفرقنا تشتتنا لم يعد لدينا معنى للحب نصبوا لنا خيام القتل...

إذا كانَ الغدُ عيدًا قالُوا كذَا كانتِ الأعْيادُ و إذا كانتِ الحَرْبُ ضَرُورةً قالُوا كذَا كَانتِ الغَزواتُ عادةُ العربِ أنْ يُحكّمَوا...

كيف لي!!!!؟ كيف لي بغير جناحكَ أن أطير!!!؟ أوللزهرِفي رياضي أن يصلي إن لم تحيك له سجاجيد العبير!!!؟ كيف لدواتي بغيركَ أن تذوبَ ...

نشوانة! نسور للسماء شاخصة أديم الأرض كلي يرتجف سحر وطلسم قديم سرمد لازورد ماس عينيه ثاقبة الروح حوله أطوف اتنسم أرتشف عطر ...

وأحكمتُ على مُناي قبضةَ السعي وأيقنتُ أني إلى الخِذلان تسوقني أدمعي أيُّ نوعٍ من العصيان ذاك الذي يخرش أضلعي ماعدتُ أقوى على الحرمان...

أعلى...أعلى الموجِ المُحنَّطِ ....بين شفتي دجلة هسهساتٌ خابورية حاسراتُ الإنتماء للزابينِ... لاتدغدغُ.. نوايا البوحِ...

.أيان النورْ أبحث عن حلم ٍ ،عن ضيٍّ،عن بعض سرورْ هل لي بصباح لا يمضي صبح مفطورْ هل لي بسحاب مشحون .. غيثا و غرورْ هل لي برياض ،،لا...

لَوْ قُدِّرَ لي أن أهمسَ لقلبِكِ كلمةً واحدةً سأقولُ لا أكثر أحبُّكِ سأضعُ فيها كلَّ ما أملكُ من صدقْ وكلَّ ما أوتيتُ من نبضْ سأحمّلها...

عن الحب تسألني..... سأخبرك عنه يا سائلي عندما تحن السماء وتكتسب زرقتها الصافية وترتوي الارض وتستعيد خضرتها اليانعة سأخبرك عندما...

هذا المساء يطل من الشرفات يحمل ملايين الهدايا من النجوم ويغوص الخلق في سبات يغسل الارواح الا انا,,,,,,,, يوجعني حضورك يا مساء ...

ما زِلتُ في غرقِ الجِراحْ بغيرِ زهوٍ وارتياحْ وعلى تِلالِ خُطوبِنا أشدو التوجُّسِ كالوِشاحْ فعلامَ قلبي يشتكي وكيفَ أضحى مُستباحْ ...

أُحبكِ و حُبكِ هو شراعى انى أحببتُكِ و أتخذتُ قرارى يا أحلى و أرق الكلمات في كتاباتى اسمكِ استوطن قلبى وهمساتى يا من تنامى تحت ...

نحن الوطنيّون الإنسانيّون السّوريّون الرّبانيّون في كُلّ باطن ... وظاهر نحياها رحمة للعالمين نوهّج مصابيحها سُرُجا من كُلّ أطياف...

انا والشمعة بحال بحال شمعة فتيلتها فوق راسها وانا في قلبي شعيلة هي طيح الدمعة وانا نشوف بلا كلمة انا والشمعة كل مرة في حال نغيرو...

خلقت في حضن القدر.. كالطير أرحل بالجناح.. يحملني الضياء.. مع النسيم....أهب... مع الفجر. ... عند الصباح.. و رحلتي لا تنتهي.. مذاقها...

يروم أن أقتل قصيدي و بين أناملي يراع ينضح حبا سحابه أحبل بالحروف يشاور مودعا كشمس بالأفق تريد إسدال وشاح الدجى و وجيبي يكتم الرجا ...

من خلالك كان العزف على الجسد تلك اغنية الوجع يمر بطريقي لحظات لكنه يمضي ليكون انشودة تعزفها الريح للريح تغني الاغصان للشجر ...

والحب داء قاتل يعذبني .. اردت اخفاء الشوق ولوعتي .. فانضج الشوق عشق محبتي .. صارت الدموع سجينة اعيني .. واضحى الليل عنوان حرقتي .. ...

أتحدى كل العثرات ما ورد ومايرد وما سيأتي من ملمات أتحدى وطعنة غدر أتحدى وذهاب الثواني والموت والفقد وبيتي القديم عمقي حنبني أمي...

ماكنت هكذا انت سبب شقائي قلبي صانع بلائي ما احوجني لمنديل يجفف دمع بكائي مد يدك لتنتشلني من ظلمائي او عاند ودعني لشقائي ما اقسى...