ــ مجالسُ عزاء الوردة لاتستقبلُ أحفادَ الربيع .. ــ لاسؤال ... فالبينُ أمل والرجاء .. دمعةٌ إنجيلية اللقاء ــ لِمَ لاتنتعلُ وجوداً حسب...

لو سألتم اليمام عن رحلة وجداني وعن أجنحة كنت استأجرتها يوم قحط عواطف أيامي العتمة خيمت على منابر الهوى انتشرت العدوى في فدادين زرع...

إستيقظ ذات شتاء أو ذات صقيع أو قل ذات خبل... ظن أنه ولد و في فمه ملعقة من الشعر فكأنه اﻷخطل او جرير أو كأنه الملك الظليل... ...

هل عدت...؟ لا...... كما كنت شاردة... تفرين مني.... دلالا....اه.... و كبرياء.... هل عدت حيث انا...؟ ابدا.... فقد تهت في العنوان.......

طوت بقاياها في ثغر فجر يعود بغفوة العطر الثائر لأدغال الشوارع الفارغة و الرصيف الأبكم غـابات ورد أحمر أدماه الانتظار أعود كعود ثقاب...

ليت المناوؤن يقرؤون مابين السطور ويبحرون بين المتون ليت العاشقين يرابطون بالباب يسألون القبول ليت البراق تأخذني حيث لاظنون ليت...

سئمت من طيف يزورني يرقبني.... يسأل قلبي البقاء كرهت جنسك.... لونك ..صنفك من النساء أيا امرأة ترتحل..... بين لحظات فرح وهناء وحقب...

قد تعزف الحروف لحنا من بقايا حزن في زمن يكشف عرى موطن الجرح العتيق و تمر مواكب الهوس أياما تغتسل بضياع متاعب الزمن العقيم ، نلقيها...

عَلَامَ الأَرضُ اِرتَحَلَت وَتَرَكَتنِي كَعُصفُورٍ أَقِفُ عَلَى غُصنِ دَمعَتِي ؟! عَلَامَ السَّمَاءُ هَرَبَت مِن فَوقِ أَجنِحَتِي ؟!...

كنتَ… وظلَّ جُرحُكَ يُرضيهِ .. وكنتُ.. ولمّا أزلْ أَعتصِرُ القلبَ خمرةَ أمجادِِ في نواديهِ.. وأَنحرُ أيامي.. عندَ أقدامِ جواريهِ.. لعلَّ...

على ضفاف الزرقاء تزحف ذاكرة التمني بين شرايين الأمواج ، تنقب عن حبات رجاء ملء نبضات متلاحقة بين حبيبات علقت ، بأثير خطى ربيع عمر ...

كم يحلو لي دائما أن أراك يا حلمي الدافئ يا ملاك رفقا بقلبي لا أقدر على التحمل سبحان من بالسحر جلاك كم أتطلع بالقرب منك لأتضمخ...

يولد من نورك ظلي يشرق على شعري الأبيض حلمك الوهاج يمضي الفجر بندفه مطمئنّا بين يديك وأظل أنا معلقا في حروف اسمك .. الحب تكرار ...

وعدت الى حيث لا ادري عدت الى ارض جرداء الى ورود دون ماء عدت الى حيث الصحراء الى حيث الخلاء الى حيث لا يوجد انسان الى حيث لا توجد...

يا كل شمس اشرقت وكل هدل اسلفت انت العذوبة ذاتها انت الاثيرة اذ بدت يا كل سعد بالوجود يا زهرة قد ابهجت يا شمس عمري جازما انت...

حق الملاك .... - هدى عبد المعطي محمود ------------------------------------------ لم أعد أملك فيك حق الملاك ..!!! كما كنت تدعي .... ...

من هذا الصمت الغير المبرر احصل على شعور مذهل اشعر اني ميت رغم شرارة الحياة لا زالت تجري في شراييني مهما ابتعدتُ ارى خطواتي ابدا...

قلت أستمرئ الجوى أحبك ... أحبك و في القلب أمنية فاشتكى الحب و ما عفى همست و قد هزني الوجد اهواك أهواك ما حييت أنا ما نسيت و لا...

. مَجّ بِـسُبَةِ فِـ مُـقَـلِـهِ شَـذَرَا وَهَالَ بِفـِرَيَةِ وَاغَتَابَ مَـا اعَتَذَرَا ................................. لَا وَقَار...

طال الصمت.. بيني و بينك.. في يوم اللقاء الأخير.. و طال انتظاري.. لكلمة ظننتها.. منك المصير.. لكنك التحفت بالصمت.. وانطفأ في عينيك.....