و أنا بين يدي الشمس و القمر و نجوم السماء و قطرات المطر وسدت ثدي أمي و دراعي أبي عند السهر بهما أوجاعي و أمراضي تراجعت و عجبت لصبرهما عند النظر حبوت و حينما أردت الوقوف سقطت فأبهرني تجاوبهما عند الجزع نطقت بأول حرف و سرني العناق و من يومها قلت أين المفر دخلت الكتاب ممتنعا و أتعبني القعود لكن أغواني المقر و عندما زينت مقعدي بين من عرفتهم انتزعت منه لأنتفل بين الحجر كان نصيبي اللقاء بمن لست أعرفهم فصبرت على ما بي و تجاوزت ااحغر حسن بقاري السباعي