( نص مفتوح ) أعاصيرُ ضياء .. تحملُني الى آشوريةِ فضاءِ النشوة.. عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارياً مني ..أعوم ... وأعوم .. وأضحكُ مني إذ أُلاحقُني ... وأتعب ولا .... أتعب ... ، ولا أنطفي بين أكفِّ المصفّقينَ وقوفاً على ... جحورِهم ..، يحصدونني كوني أرسمُ لهم وجهأ على صفحةِ القمر ــ سكووووووووووت : واحد + واحد = ..؟؟؟؟ وكان قدِ إندثرَ معناهمُ .. وَتَرِياتُ النبض ..: لاتكنمْ أنغامَ إنبعاثِك .. / ... ثمَّ !!!؟ فالعتَبةُ ألـ ....... لاتسمحُ بإعادةِ المفصولينَ الى .... جلودِهم ــ .. = صِفراً .. فقد تظاهروا ضدَّ فَدْرَلَةِ أسدِ بابلَ بلا موافقةٍ من وزارةِ الزرزورِ المحصورِ بينَ القُبورِ ....... ، ............................................................... فوق هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك على قمَمِ تيجانِ الرياحينِ الماورائيةِ النَّزف ( تُراها تنزفني ..!!؟ ) تتجلّى سادرةَ الخُيلاء إيقاعاتُ نسائمِ الخريرِ الحريريِّ الغواية على أديمِ السماءِ الوحيدةِ العين ... ــ صح ..... نافذةٌ صدئةُ الشكوى .. : ناياتُ الحنينِ المُرِّ تتلوّى على أصابعِ الضاربينَ على وجهِ الآتي من ترانيمِ الحريقِ المعفَّرِبأُمنياتِ الشواطئ المرجانيةِ المراكب / بلا جذورٍ معمَّدةِ باللوعةِ الأصيلةِ الوتين .. فلا تستسلمْ لا تستفهمْ لا ............ فستندم ......... ( صافرةُ كبيرِ الجّان .. تعلنُ بدءَ المهرجان .. الملائكيِّ الأ حضان ) .... ، طبلُ الرجاءِ يلاحقُ سُلَّمَ موسيقى الأثداءِ العجفاء بلا رقيب بلا حسيب .. حسيب .... لهيب ..، هيب .. ، يب .. ، ب ... إلّأ ..... ,....... لا .....!!!! ــ واحد + وطن = ....؟ ................... أنين أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين وأنا ........ وحدي أدورُ على مقابرِ أجدادي ...ولاأجدُ همهماتِهِم فقد تبخّروا .... في جوفِ الأعذارِ غيرِ المشروعة وتركوني أسندُ ظهريَ حائطِ ركاميَ الأصمِّ القلب { وحيدٌ من .... في كلِّ طعنةٍ ... اذا عظُمَ المسلوب .. قلَّ المجاهدُ }* ............. ــ ...= .. أنتَ بيانو غاباتِ الحريق ..: على كتفِ العصفورِ الأشمطِ الآفاق تنامُ وردةُ البراري فما عادَ يُجيدُ الترجمةَ الفوريةَ لخفقاتِ المطر دو .... ري ... مِي ... فا [ تلك آياتٌ محرّمات ] ويصيدُني .................................... سهمٌ ــ صصصصصصصصح ، ok وطن + كقن = ...؟؟ لاينامُ على قوسِ أغصانِ كَمانيَ المهاجرِ بلا ... أوتار يلاحقُني يغتصبُني في خِدرِ أسلِ الرجاء .. المُتَراقصِ الرؤوس ../ (( أُنقُرْ هنا ثم إِنسَخْ )) ................ــ ..= أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأنا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * اشارة الى بيت المُتَنَبّي ( وحيد من الخلان في كل بلدةٍ / اذا عظم المطلوبُ قلّ المساعدُ ) باسم الفضلي ـ العراق