top of page
صورة الكاتبAdmin

وطن الرافدن يقتله العطش -  باسم الفضلي ـ العراق


وطن الرافدن يقتله العطش ( فتوة الفتاوي قُدَّسَ سرُّها العظيم )/ من الشعارات الانتخابية

2018 : ..{ العامُ الجديد … E- mail } ……………… صَحَـــــ …. بعد كلِّ المغامرات بعد توبةِ المحاولات بعد أن نضحَتِ المرايا ……………. حقيقةَ الخفافيشِ الحكيمة ..ــ مفترضٌ في مُخيِّلةِ الخَرَف ــ .. بلاأُبالية ٍ غيرِ منسوبةٍ ليقين .. ………………/ فهل من محاولةٍ أخرى ..؟؟ لاجَرَمَ أنَّ : البداياتُ فِراخُ وَهْم .. والوهمُ نهايةٌ محتَّمَة لكلِّ من إنكفأَ الى زواياهُ الصامتة ……………………… المطرَّزَة بخيوطِ عناكبِ الواقعِ الأحمرِ السرابات … ــ العيونُ تدلقُ شوارعاً كسيحة ــ لكنها لم تكنْ غيرَ ماهو كائن كذبةُ الآمالِ الوئيدةِ الصِّدق لاترتقي لِفَمِّ الخديعة … ( أشباحٌ تتكَحّلُ بِقَيحِ الرَّغبات ) لا ارواح … ليس هناك سوى ما يُرى …… ــ وإن كان بلا قلب ..؟؟ ــ ماهو كائن فما بين أناملِ الإكتشافاتِ الأكيدةِ الخيبة أُلفةُ إنغمارٍ في أغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوارِ الذات المجترةٍ أسجاعَ أنينِها ــ وإن كان بلا وعد ….؟؟ ………………………………… ــ هو كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــائن وأحاجيُّ الخُطا الهوجاء تنام بين طيّاتِ أرصفةِ الغاياتِ المبعثرة على شفاهِ الاسئلةِ المحرمة ……. ( الى من نسى عددَ الأنفاسِ المبحوحة ……….. إخطار ..) ……………. الظلالُ الصُّفر حقيقةٌ بلا محاباة وقد أسفرتِ المرايا وأُفتُضِحَ سرُّ الوهَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمِ الجديد فلا إدعاء لاإفتراء بعد أن أُعلِنَتْ حدودُ المواسمِ المواقِعةِ بعضَها البعض والعُهرُ المُقَنَّعُ بالطهارة تركَ وصيتَه عندَ سفْحِ الرياحِ المنفوشةِ الشرايين / الدبيبُ اللامصوَّرُ الاوتادِ أقامَ قصورَ الأملِ المجزوزِ الأوصال … ذاكرةُ الرماد ملوَّنةُ الرقص وراءَ حشرجةِ الغماماتِ الغَسَقيةِ النغمات تنثرُ زهورَ الوعودِ الريشيةِ القصور ــ وإن كان بلا قسمات ..؟؟ …………………………………………………… ـ هو سيكون لن يحصحصَ الرفيفُ المسلوخُ الأُفق فقد باض الأسَل في عُشِّ الأمل …..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ………………………… ……………………………. ………………………………… ………………………………………. ……………………………………………. ……………………………………………………. ……………………………………………………….ــــــــار …. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هامش : علامات السؤال في ماقبل نهاية النص مقصودةٌ لغاية رمزية باسم الفضلي ـ العراق


٦ مشاهدات٠ تعليق
bottom of page