أخالُك مكرها تمضي تحاول أن تزيح الوهم عن أشباه أحلام تراقَصُ في مرافيك الحزينة مثلما الريحْ تحاول أن تقلمها أظافر زهرة عذراء تعشقها لحد الموت تخويها التباريحْ مواسمها مسافرة إلى اللارجعة الأولى شرود يصفع الإشراق يفني نشوة الأنثى يبعثرها على وجل يسلمها إلى قدر . .سيردي عطرها تيها !! تحاول أن تزيح الهم عن ألحاظها عبثا... و تعلم أن لا أمل بها ، ،يغري ..و لا فيها تحاول ليس من جدوى لهذا الحب يا رجلا تعود أن يبيع الحلم غيمةَ موسم قحْطٍ إذا ما نابه الظمأ... و يحضن عشقه ثملا ً.. و يلقي الروح للنشوى إذا شاءت و يطفيها سامية بوطابية