يا هذه الغيداء جئتك طالبا نيل الهوى بمودة وبعفة جاهدت حبس لواعجي فتمردت وتمنعت فهواك عاند طاقتي ما كنت اعرف ان ودك قاتلي منك الدواخل مع جليل أعنتي فوجدت قلبي في هواك مكبلا لا يستكين ويستعيض بلوعة ويهيم من وجع ويدوي لوعة ويعيش في كمد وبالغ حرقة إني لأعلن عن هواي جهارة إما وصال او تحين منيتي هذا نشيدي قد نسجت حروفه من بحر إحساسي وشدة لهفتي