يا أمة المليار لا صح نومك وهل يطيب النوم بعد هذا القهر؟! عجبا ! يا أمة المليار ما خطبك؟! طفح الكيل وفاض گأس الصبر تهنا وتاهت حياتنا فهي أمر من مذاق العلقم المر مالنا نسكت ولا ندافع عن قدسنا و نرضى بالهوان و بالصبر ليس قدرا ما نحن فيه بل هو تخاذل في الزمن الوعر
يا أمة المليار هبي من نومك فعار علينا وذنب أقبح من عذر واخوة لنا هناك يقاسون من ظلمة القهر والظلم والأسر أما آن لنا أن ننتفض ونخرج من غياهب البئر كالنعامة نخفي رؤوسنا ونتناسى ما علينا من الوزر
فليذهب ترامب إلى الجحيم وحاشيته كسرطان يحتاج للبتر فللقدس رب كريم كفيل به يحميه من العدوان و من الغدر
عمي موسى2017/12/07