فرصتك الأخيرة - عبد الكريم ساورة
------------------------------ إلى متى ؟ وأنا اغرس هذه الورود الزرقاء على باب المقبرة الموتى يتقاطرون كل صباح الأرقام في ارتفاع مستمر تعبت من الحساب أريد وجهكِ أقبله هذه المرة فرصتي الأخيرة للنجاة فرصتي الأخيرة لللقاء بالحياة