{ وصايا المزمورِ المحظور / نجا من مافياتِ المتحفِ الوطني } - باسم الفضلي الأملُ من ورق ... فلاتحرقَنَّ المراكب سَكَراتُ مزمورٍ محروق ..: نبوءةُ الغد ... عقيم .. فقدِ إدلَهَمَّ فَحْلُ الحاضر ... / شِلْوُ فِكرةٍ آبقة + لثامِ وعدٍ ملوَّن = قسماتِ الآتي في مخادرِ الأماني ... الوردية ... ( سرقوا المزمور ) سياطُُ ُ البحث عن متعةِ الزَّحف ... فوق فَرجِ صراطِ الأمان .... ترسمُ شفقَ أجِنَّةِ العاصفة ... صورةٌ فوتوغرافية ..: ....... أسمالُ الإرثِ المقدَّسِ .. مُرَقَّعةُ.. تحتلُّ أزقَّةَ التوقُّعات . / رقمُ الشَّفَة : مَمحٍ ... فأَوسِعْ حدقتَيك كي تحتضنَ لانهائيةَ مشهدِ الآن الأزَليِّ الدوران .. في إضرحةِ رمادِك والعقْ لهفتَك فقد قامت ... قــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيامتُهم هي .... ذاتُ الأنا الإلهية ... فلا تنتظرنَّ أحد في هذا البلد فكل من وُلِد قد وُئِد كذا من يعِد والداً ما .... وَلَد قد/ سكوووووووووووووووووووووووووووووتاً .. فلماذا المراهنة ..؟؟ مزمورٌ مقبووووووووووووووووور ..: راحُ جراحْ أفراحْ إندِياحْ نُواحْ إشباحْ مَن راحَ بلا جناحْ وما ..... شاحَ ... !! ففي النهاية ....................... أبديةُ صمتٍ قَدَريّ .... و.... ذاتُ الزَّوبعةِ المفقوءةِ العين ..... ترقصُ في فناجينِ العشقِ المُتَلألئ في محاراتِ العُزلة ... ــ وجودُ الموجودِ بعِلَّةِ الزَّوال .. عدمٌ أخضر .. فإختَرْ . .... / رقمُ الشَّفَة ..: مُتساقِطُ القُبَل و .... ألهُنا .. متىً عمياء تتعكّزُ على ضِلعي والعيونُ زجاجيةُ البصر ... كلُّ مافي حولياتِ المكان عبثيةُ البدايات ... ومخدعُهُمو المُضَمَّخُ بقَيء آياتِ الخشوعِ على ... أرصفةِ آلهةِ الضباب أَرنو أَرنـ أَر أَ ...
صّوبي ..ظِلالُهمُ ألوارفةُ الركـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع تغتصبُني بخشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع ..................... وحدَها آفاقُ الظُّلمة تؤطِّرُ مسرحَ النبوءات فالموتُ .................................. حَجَرٌ أسود ــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق