تقدمت وكلّها ثقة بأن الانتعاشة التي ستخطوها صُلبة الجذور... أغمضت العين امنا... توغلت نحو بحره المتراصّ بذكريات هو خزانها...
بسط اليد امتدادا... حثها على التوغل فيه غدا... هي تغرق تغرق..تغرق وهو في الضّبابية مُسرف بسطت يدها رغبة في مسك يده للعبور سقط الاناء احدث طقطقة قوية فتحت البصر كان حلما مغلفا بالفرح المُعدم فسراب الهيكل كان رمادا انتهت الحكاية بقلمي بنت الصنوبر وسيلة المولهي