القصــــيدة
------------------ هاتِ لي يا صاح دنّا........أسكـــبُ،،فيه القــصـيدهْ عُتّقتْ في الروح دهـرا........أشــهرا تســـعًا مديــــدهْ عذبــة الروح تُغـــنّي .........كابتســـــامات الوليــــدهْ من همومي ،،والـتياعي........واختلاجاتي السعـــيدهْ و جراحُ الخلقِ هـمّي..........بلسمُ الحــــرفِ ضميـدهْ أبتغي بالشعرِ وردا............وارتــسامـاتٍ حمــــيــدهْ لا أقول الشعرَ سعيا............لِعـَـطايـاهـم،،،عـــديــدهْ إنّما قولـي لـنفـسٍ.............في المتـاهاتِ ،،شـــريـدهْ نحلـةٌ في الروض تسعى.....عســلا،تُـهـــدي الفقيـــدهْ أو فَراشٌ في رياضٍ ..........تنتـقي،،،أحــلى ورودهْ من لُـجى الأنهار أسقي..........كــلَّ أزهـارٍ وئـيــــدهْ أرسم الآمـالَ جـمّا................أقـتفي منها العـــنـيدهْ كلّ حرفٍ في قصيدي.........له في الروض طـريـدهْ كـلّ حرف فيه نبضي...............وأنـا فـــيه وريــدهْ لستُ أبغيـها تتــوه.......في الورى ،،،أو في حشودهْ علّمــتني كـلماتي ..........أن ترى الـدربَ وحيــــدهْ أر تمي فيها معـنّى............ترتـمي فـيّ سعــيــــدهْ يكفني ،إن قُلت حـرفاً .......تُسكبُ ،،طوعـا قصيدهْ وإذا حُـــمَّ قضائـي ...........تُعطـني ،،،دُنيا جـديدهْ بقلم عامر فريح ..تونس