كيف العادة(28) -ادريس جبيلو
-----------------------------
عشقتني فلسطين وعشقها اتنفى خفاوه السلاطين ومغتصبها اتعفى بكات ام الطين سعدها اتكفى جرحها ف العالمين غار وتشفى ولادها مشتتين وعشها ماشفى من مكر الغربيين والكنيست ماعفى وكيف العادة تحرگت السعادة ف حتيت الوسادة واسمع ياهذا فلسطين عربية ماتقبل الصهيونية ولا الديكتاتورية الوطنية والنضال وسواعد الابطال نسف الحال اختراق المحال والنصر لا محال
-------------------
بقلم ادريس جبيلو