كيف العادة (رقم19) - ادريس جبيلو
----------------------------------
عشقتني العروبة وحبيت لسانها شهامة منسوبة وكرم ف انسانها نباغة ملهوبة ف شيم فرسانها رسائل مكتوبة ف افراح عرسانها سلالة محبوبة من فجر زمانها نخوة مكسوبة وطنت وطانها وكيف العادة تحرگت السعادة ف حتيت الوسادة وقالو عادا عادا تسلبت فلسطين والعروبة والدين وگالو عادا عادا فين العراق فين اليمن فين سوريا فين ليبيا فين ام الدنيا بالقاعدة الحلافا(ء) وبدولة الخلافة صعبوا العلافة ونوضونا ع الزلافة نضاربو بلا رافة
-----------------------
بقلم ادريس جبيلو